✒تأمل آيــــــــــه:
لا تحمل همّ الإجابة فهو سبحانه يستجيب لك في كل وقت؛ لأنه قال: (.. ٱدْعُونِىٓ أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ..) قوله حق ووعده صدق أخلص الدعاء وأصدق الرجاء وأحسن النداء *فهو حيٌ قيوم سميع عليم قريب مجيب لا يعجزه شيء* |
|
|
|
|
✨لا تجلس فارغاً
فإن الزمن لن ينتظرك سوف تمر بك الدقائق والساعات وتتخطاك ثم تُحسب عليك وتُسأل عنها، الوقت هو الحياة، والزمن هو موسم صناعة التاريخ، فازرع في كل ثانية خيراً، "أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ" |
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
*أيّ مرض اقرأ عليه الفاتحة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (وما يدريك أنها رقية) وأطلق.* *فكل مرض اقرأ عليه الفاتحة، لكن بصدق تجد الأثر.* 📚 شرح بلوغ المرام : [52/2] |
|
|
💡 *إضاءة*
*الاستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع. فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلبه: فعليه بالتوحيد والاستغفار، ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص.* 📒 [مجموع الفتاوى لابن تيمية (٦٩٨/١١)]. ✿✿✿✿✿✿✿✿✿✿ |
|
أستغفرالله العظيم واتوب اليه
|
*آلامك النفسية، والمعنوية، هي: كفارة لذنوبك ..
▪️قال ابن رجب: كل ما يؤلم النفوس، ويشق عليها ؛ فإنَّه كفارة للذنوب، وإن لم يكن للإنسان فيه صنعٌ، ولا تسبب . مجموع الرسائل ج 4 ص 17 |
مريح هالمكان عامر بالخير 🌷
كتب الله أجرك ... |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب " |
أنزلوا حوادث الأيَّام منازلها، وارفقوا بأنفسكم، فلا تقلقوها بالأوهام، ولا توجعوها بالآلام، واعمروا قلوبكم بذكر الله وما والاه؛ لتحيوا كرامًا، وتموتوا كرامًا.
- الشيخ صالح العصيمي حفظه الله. |
علمني ابن القيم رحمه الله، ومنه استفدت ذلك في حياتي :
"الاشتغال بالندم على الوقت الفائت؛ تضييعٌ للوقت الحاضر" ✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨ لا تندم على ما فات .. فلن يعود وسيضيع منك وقتك الحاضر .. وتُهمل التعويض في مستقبلك .. فخسارتك مضاعفة، وندمك سيكون على ماضٍ لن تقدر على تغييره، وعلى حاضرٍ ضيعته، ومستقبل أهملته .. فبدلا من ندم واحد .. تراكمت عليك الندامات ..! أ.د. خالد بن منصور الدريس |
قال العلامة السعدي رحمه الله:
"من وفق لكثرة الدعاء فليبشر بقرب: الإجابة ". 📔[ الفواكه الشهية 36 ] |
حاول أن تبحث عن الخبايا والعطايا في البلاء الذي تُعاني منه ؛ وفي كل مرَّةٍ يشتدُّ عليك فيها البلاء : ارجِعِ البصر مُتأمِّلاً في مِنَح المِحَن ؛ ففي طيِّات البلاء تُشرِقُ في البصيرة حِكَمة الله ورحمتُه وكرَمُه ولُطْفُه ؛ لمن أحْسَن الظنَّ بالله واقترب منه وتعلَّق به سُبحانه ..
|
ما من سائرٍ توكل على الله إلا وصل إلى وجهةٍ خيرٌ من التي كان يرجوها
|
لا تستبطئ آثار دعائك فكم من خير بدأ في الطريق إليك من خلاله، وكم من شر دفعه الله عنك قد قطع مسافة نحوك..
فلا تبرح هذا المعنى ما استطعت |
قال النبِيُّ ﷺ: إِنَّ عِظَمَ الْجزاءِ مَعَ عِظَمِ الْبلاءِ، وإِنَّ اللَّه تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ قَوماً ابتلاهُمْ، فَمنْ رضِيَ فلَهُ الرضَا، ومَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ. رواه الترمذي وقَالَ: حديثٌ حسنٌ.
https://youtu.be/GLV9XWKggFk |
في قلب كل واحدٍ منا قصةٌ يوسفية، حلم بعيد، وأمنية أبعد، وغائب يقسمون أنه لن يعود ، ثم تتدخل إرادة الله، فتغير كل الذي ظنناه لا يتغير، ويجمع الله أحلامنا مع شتات أمنياتنا مع وجوه غائبينا ، ويجعلها واقعاً أجمل من خيالاتنا
|
ومن رحمة ﷲ بأهل البلاء أن يتابع عليهم نَفَحَات الفرج كلما أجدبت أرواحهم وقلّت موارد صبرهم، فتكون كالغيث الذي يحيي آمالهم ويملأ حياض الصبر في أرواحهم، وهي رياح البشرى التي يسوقها ﷲ بين يدي رحمته، فمن أحسها فليستبشر، فالله أكرم من أن يُذيق عبدَه نَفْحَةَ الفرج ثم لا يبلُّغه إياه!
|
دعاء #الاسم_الأعظم الذي إذا دعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى:
-(اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت المنان بديع السماوات والأرض، ياذا الجلال والإكرام، ياحي يا قيوم) -(اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) |
المُتَّقُون، لا يُمنع عنهم الابتلاء، ولكنهم يُوفَّقون للصبر عليه والاحتساب.
والبلاء مهما كان كبيرًا فالصبر يُصغّره، ومهما كان عسيرًا فالاحتساب يُيَسّره، ومهما كان ضيّقًا فالله يوسّع على العبد بالصبر ويبشّره. قال رسول اللهﷺ:"وما أُعْطِيَ أحدٌ عَطَاءً خَيرًا وأَوْسَعَ مِنَ الصبر." |
رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك
ما زلتَ تضحكُ .. تُواسي.. تسألُ .. تهتمُ تصنعُ الكثير والكثير لأجلهم تُراعي مشاعر الجميع حَولك تحذرُ طيلة الوقت بأن لا ينتبه أحدهُم لحقيقة ما يجري بداخلك أما زلتَ تظن بأنّك مُجرد إنسان عادي؟ |
﴿وربطنا على قلوبهم﴾
﴿وليربط على قلوبهم﴾ ﴿لولا أن ربطنا على قلبها﴾ عندما تتذكر مصيبة فلان وبلية فلان، فتقول: كيف صبروا، وتجاوزوا؟ ويُخيّل إليك أنك لو أُصبت بمثلها لمُتَّ أو جُنِنت. إن المصيبة إذا نزلت، منح الله عبده من الربط ما يثبت به القلب. فلا تحملوا همّ المستقبل ومصائبه. |
لِمَاذَا الِابْتِلَاءَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةَ = ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ﴾
|
الوقت بإذن الله يحل امور ماكنت تتخيل انها تنحل، طمن نفسك كل يوم وانت واثق ان العسر يتبعه يسر وكل حاجة توهمت انك ماراح تعيش بدونها راح تشد عزمك وتنسى، الكثير في أحوال الحياة يحتاج مسألة وقت فقط ويهون ويزين، المهم تتماسك وتثق بالله لاتوصل للفرج وقد استنزفت روحك بالقنوط والحزن ♥️.
|
|
من أسباب الإجابة أن يكون الإنسان في وقت ترجى فيه الإجابة، وذلك مثل آخر الليل؛ فإن «الله تبارك وتعالى ينزل إلى السماء الدنيا فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له»
|
"العالم الذي كانت ترهقه عاديّة أيامه اليوم يدفع المليارات ليعود لعاديّته، أحيانًا رزق الإنسان أن يكون عاديًا."
|
القنوط من رحمة ﷲ كبيرة من كبائر الذنوب، ولا يحسن بمؤمن ضاقت عليه حاله أن يقنط من إله سمى نفسه (الرحمن)، واستوى بصفة الرحمة على عرشه، وكتب كتابًا عنده فوق العرش: (إن رحمتي سبقت غضبي)
|
|
بينما تظن انك وحيد هناك رب السماوات والارض يهتم لأمرك، يدبر الأمر بحكمة تناسبك وأنت غارق في مصارعة الحلول، علم نفسك ودربها ان لا تسيء الظن بالله، الحياة عمرها ماراح تكون كاملة او مريحة لأي إنسان، تبقى ناقصة وتكتمل بالرضا وحسن الظن، ارضى يرضيك الله وخليك دائما فاكر انك لست وحيدًا.
|
"ولا يلتفت منكم أحد"
الإلتفات إلى الوراء المعارك الجانبية التفكير في ما يقال وراء ظهرك الحنين إلى الماضي إعطاء الأشياء قيمة أكبر كلّها تعرقل خطاك وتؤثر في سرعتك تستنزف قلبك وعقلك وروحك وتستهلك جهدك وعمرك لا تلتفت لأنك في المقدمة وأمامك أهداف عظمى لا يسعها الانتظار |
انتظار الفرج من الله تعالى عبادة يوجب تعلق قلب العبد بربه عز وجل
|
"ما أَصابَ مِن مُصيبَةٍ إِلّا بِإِذنِ اللَّهِ وَمَن يُؤمِن بِاللَّهِ يَهدِ قَلبَهُ "
الابتلاء قدر .. والإيمان بالقدر واجب .. والهداية نتيجة وثمرة ( يهدِ قلبه ) (اللهم اقسم لنا من اليقين مَا تُهَوِّنُ به علينا مصائب الدنيا) |
*ولا يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ حتى يمشي على الأرضِ وليس عليه خطيئةٌ*
https://twitter.com/i/status/1592136892161527808 |
الساعة الآن 04:58 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا