اعتقد ان المشكلة -بحد رأيي -راجع الى تكوين المجتمع وفكرة المثالية التى دايما مايصطنعها ولذا فهو لايقبل ان احدا من افراده يذهب الى العيادة النفسية واجزم اننا حتى الاساتذة منا والمثقفين مازالت لديهم تلك العقدة والحلول برأيي تكمن في
1-تسليط الضوء من جهة وشائل الاعلام على أهمية الاخصائي النفسي ويقترح في البدء تسميته أخصائي أجتماعي بدلا من اخصائي نفسي لكي يتقبله ويعتاده المجتمع
2-وسائل الاعلام تسيء بشكل غير مباشر الى المرض النفسي وتحاول ربطه بالجنون تذكرون قصة فضيحة مستشفى شهار عندما يغتسلون المرضى بخراطيم ماء وكأنهم دواب حاولت الصحف ان تسميهم مرضى نفسيين وهذه كارثة تحدث ردة فعل عند المتلقي والقارىء ويتصور ان المرض النفسي للمجانين
3- في المجتمعات الغربية يرتاد العيادة النفسية شخصيات كبيرة في المجتمع/وزير/اكاديمي/مسؤول/.............ويحاول ان يستشير الطبيب النفسي قبل اتخاذ القرار في مشروع/الزواج/الطلاق/السفر/الاستقالةوغيرها من الامور
4-يجب ان تدمج العيادات النفسية مع كافة التخصصات الطبية في المستشفى وهذا مادعا اليه الدكتور طارق الحبيب
5- اعتقد ان هناك حلول افضل لتجاوز تلك العقبة

بصراحه انا اذا احد شاف علاجاتي وخصوصا انها ماتفارق جيبي

اتعذر انها حقت اسنان ...وكثير يقول لي هات والله لي يومين اسناني توجعني

ومرات اقول انها حقت بطن ..ومرات ...بس احس اني مصيود خصوصا انهم دايما يسموني الصيدليه

يالله هذا حكم البشر ماعلينا

متى يجي اليوم اللي نطيب فيه يارب

يعاني مفهوم (العلاج النفسي) من التباس كبير في أذهان شريحة واسعة من أفراد المجتمعات العربية والنامية عامة .ولعل هذا الالتباس مرده الفصل أو العزل الذي تقيمه العقلية الشرقية بين مفهومي (الجسد) و(النفس).فقد اعتاد الناس في مجالسهم حينما يكون بين الحضور طبيب مختص بالأمراض الجسمية،أن يدور الحديث حول بعض هذه الأمراض وعن الجديد الذي توصل اليه الطب،ويتسابقون بكل جرأة وبمسمع من الجميع،على الاستفسار الدقيق عما يعانونه هم أو ذووهم من أمراض.فقد يشكو أحدهم من مرض السكر الذي أرهق أمه،وقد يشكو الثاني من ارتفاع ضغط الدم الذي أصاب والده بجلطة دماغية.فتتوالى شكاوى الحاضرين تباعاً دون شعور بالاحراج أو الخجل.ولكن في المقابل،اعتاد أغلبية هؤلاء الناس أن لا يفعلوا الشيء نفسه اذا كان الحاضر استشارياً نفسياً،اذ غالباً ما يتكتمون على أي اضطرابات نفسية يعانون هم أو ذووهم منها.واذا تحدثوا عنها،فغالباً ما يكون ذلك على سبيل الاستغراب والسخرية،تفادياً لتلك النظرة الدونية التي ربما ينظر بها بعض الحاضرين اليهم.كما يلاحظ في حالات كثيرة،أن المضطرب النفسي أو ذويه يهون عليهم أن يعترفوا بأن ما اعتراهم من علل نفسية انما كان بسبب الجن او السحر أو الحسد،وليس بوصفها أمراضاً نفسية،ذلك لأنهم يرون أن تلك الامور الغيبية انما حدثت بفعل اعتداء عليهم لا ذنب لهم فيه مما يعطيهم الحق في المعاناة,أما الاعتراف بالمرض النفسي فمعناه عندهم الاعتراف بالنقص والقصور وقلة القيمة.

اختي بلاعنوان

بعض الأمراض النفسيه تتوارث ،،،،

ويتفاوت المرض النفسي من شخص لآخر ،،،

أما كيف يكتشف الشخص أنه مريضا نفسيا ،، فهذا يأتي من خلال حياته اليوميه ، كيف كان وكيف اصبح ،،، شعوره وتصاريف حياته ،،، وبعض الأمراض النفسيه واضحه وضوح الشمس على صاحبها ،، كالرهاب الاجتماعي والاكتئاب ونوبات الهلع ،،، يستطيع الشخص أن يعرف أنه مصاب بها ،،،، فلها اعراض واضحه ،،،،


اشكرك

اسعد الله مسأك بالخير الحوراني
بالنسبه لي لااخجل من مرجعة الطبيب النفسي ولكن كيف نجد الطبيب الذي يخفف عنا ؟
عانيت مايقرب اثني عشرر عام قسووه وعذااب همووم اهلكت كاهلي لااعلم ماذا اقوول ولكن كانت مايقررب مئة سنه في حيااتي تعرضت لصدمات كثيره تحملت وتحملت من اجل ابنائي كنت اقووي نفسي دائما اشجع نفسي بأن الغد سيكوون احلي كنت ابكي علي حيااتي ولكن كنت امسح دمعتي حتي لايشعر به احد
وصلت حد لم اعد احتمل فيه نفسي ولابنائي كنت اختنق ولااحد يشعر مابي كنت اقسووى علي ابنائي بدوون قصد
قبل عدة اشهرراحسست اني بحاجه لامراجعة طبيب نفسي ذهبت اليه لم اكوون بحاجه الي عقاقير او مهدائات نفسيه بقدرر حاجتي لانسان يرشدني او يفهمني او ينصحني
عنده ذهبت للعياده النفسيه
اتعلم استاذي ماذا قال الدكتوور حينما سمع مشكلتي ومااعاني منه
قال هذا قدررك هل تعارضين علي حكم الله قال كتب الله ان يكوون هذا حالك تقبلي واقعك
اتعلم استاذي كنت اتمني ان يشجعني كنت اتمني ان يخفف عني كنت اتمني كلمه تقووي عززمي ولكن لم اجد منه الا مازاد من احبااطي وياسي من الحياه
حينها قررت وعززمت ان اترك مراجعة هذا الدكتوو.

اختي بقايا الروح

ليس كل الاستشاريون كما تريدين ،،، وليس الجميع يتشابهون ،،،،

تعلمين يا أخيتي ،،،، اتصلي على الدكتور عبدالرحمن الأطرم ،،، هذا اذا كنت من السعوديه ،، واضمن لك أن ترتاحين ان شاءالله ....

كوني بخير اختي الكريمه

عن نفسي أنا بحاجة لطبيب نفسي

لكن حقيقة لم أحاول أن أذهب له ولو مرة

ولو أني في بعض الحالات أحس ببعض الجرأة لزيارته

لكن ريثما تذهب الجرأة أدراج الرياح

وأقرر أخيرا عدم زيارته

فأعتقد أنه الخوف أو الخجل بعض الأحيان من عرض مشاكلي على الناس

حتى لوكان الذي يعالجني

وللمعلومية فلم أزر عيادة لأي تخصص منذ حوالي السنتين أو أكثر

حتى لو أحس بالمرض فأنا أقاوم وأحسس من حولي أنني لا أعاني من أي مرض

فما أدري ما هو الحل

الحل اخي الكريم هو أن تتخذ القرار للزياره

ستعلم أنك جئت الى المكان الصحيح

الموضوع عجييييييييييييييب
 

الصراحة الي ما جرب الحالة التي تخلي الواحد يروح الطبيب النفساني بيقول اكيد عادي ليش ما ازوره وانا برايي اروح اكيد لانه مثل اي مرض الي يصير حق الاشخاص قصدي كحه اوالاقرب الانفلونزا وانا ااكد ان زيارة الطبيب النفساني ما هو عيب ولا حرام شكرا على هذا الموضوع العجيب

مشكور يا أستاذي الفاضل على هذا الموضوع ...
فمن الواجب توعية أفراد المجتمع بالدور الذي يقدمه الطبيب النفسي لهم ...
لأنه في وقتنا الحاضر تزايدت المشكلات الاجتماعية التي من الصعب على الأفراد تخطيها بمفردهم فبتالي تنجم عنها كثير من الأمراض نفسيه ...
وهذا ما يعيشه مجتمعنا في الوقت الحاضر ...

اختي الشيخه

كلامك رائع ،، ورأيك ينم عن فهم لما يدور حولنا من اعتقادات اعتقدها خاطئه ،،،

اشكر مشاركتك

البريئه

مداخلتك في وقتها ،،،

ويجب فعلا أن نقوم بتوعية الشارع العربي ،، أن هذا الطبيب وهذا الأخصائي لا يختلفان عن طبيب الأذن والحنجره ولا حتى عن طبيب القلب ،،،
وزيارتهم لا تعني غير أن زائرهم يتفهم وضع مرضه وما اصابه ، وما قد يصيبه لو تقاعص عن زيارتهم ،،،

اشكرك جدا

اختي هنك اعظم من ذلك هنك تشخيص خطا هنك من امن العقاب ؟؟؟؟؟؟؟
هنك ضعف وعدم قدره عن الدفاع عن حققوك كى مريضه لكى حق الاحترام ولكن اي اعترض او جهت نظر او اختلف معهم سوف يقل عنكي مريضه ويمكن تتخيلين او تتوهمين او مجنونه بدون عقل هذا عند الاعترض علي تشخيص معين افهمي المعني الحقيقي الذي اقصد ان اوضحه لكي اتمني ان لاتذهبي اليهم انا اخاف عليكي فقط