|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
03-09-2016, 07:33 PM | #1 | |||
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
الهروب من العلاج النفسي!
10 أسباب للهرب من العلاج النفسي
أكد استشاري الطب النفسي الدكتور جمال الطويرقي، أن المفهوم الخاطئ للطب النفسي يجب أن يتغير عن طريق التوقف باستخدام الألقاب بين الناس، ورفع مردود الكلمة في المجتمع، وإدراك تأثير الألقاب السيئة كـ"محشش" وعدم تداولها. وأوضح في تصريح إلى "الوطن"، أن المجتمع نفسه يبدأ من مرحلة الطفولة، والمرض النفسي هو مرض كأي مرض آخر، له علاج وله أسباب، وسهل التعامل معه. وبين الطويرقي أن الأسباب التي تحد من الإقبال على العلاج النفسي في كل العيادات تتمثل في: عمل أطباء غير متخصصين في المجال النفسي. تداول المفاهيم خاطئة في المجتمع وعدم تقبل المجتمع للمريض النفسي. وصف المرضى بألقاب مسيئة. تحفظ المجتمع على المشاكل النفسية. عدم قبول المريض النفسي عند الزواج. وغياب التوعية الإعلامية في المدارس والجامعات. إطلاق الاتهامات الجنائية على المرضى. غياب ثقافة الطب النفسي. وربط الجنون بالعيادات والمصحات النفسية. وقال "إن الأطفال هم أكثر المتضررين من الألقاب حتى بلوغهم، وتعلق في أذهانهم حتى تتكون العقدة النفسية، ويبدأ بالشعور بالدونية وصغر قيمته، والشعور بأن من حوله أفضل منه حتى يصل إلى الرهب الاجتماعي"، مطالبا بتوسيع الدورات العلمية المتخصصة بمشاركة الجهات الإعلامية. ودعا الطويرقي الشخصيات المهمة في المجتمع إلى المشاركة في كسر حاجز وصمة العار، مثلما يحصل في الدول المتقدمة، كاعتراف لاعب كرة قدم شهير بإصابته باكتئاب قهري ومراجعته العيادات النفسية، يكون دافعا للمجتمع في التخلص من الحواجز القبلية والأسرية وتقبل الطب النفسي. وأضاف أن الطب النفسي يعالج نحو 1500 مرض، كمعاناة الأطفال من الرهبة من المدرسة، وصعوبة التعلم، وفرط الحركة، وقلة التركيز، مشيرا إلى أن النساء هن أكثر زيارة للعيادات النفسية بعكس الرجال. المصدر: نفساني
|
|||
|
04-09-2016, 04:52 AM | #2 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
هناك الكثير الذي لا زال يحكم على الطب النفسي بالفشل و وصمة العار وعلى المريض النفسي الجنون ونقص في الذات والعقل والشخصية
|
|
04-09-2016, 05:55 AM | #3 |
V I P
مالنا غيرك يآلله
|
هناك عباقرة مصابون بأمراض نفسيه و المرض النفسي ابدا ليس عائق و عيب بل هو بإذن الله بشرى عاجلة للمؤمنين
|
|
04-09-2016, 02:49 PM | #5 |
المدير العام للموقع
روح نفساني
|
الجهل و ما يفعله بالعباد ،،
المشكلة ان هذا الجهل هو من يغرق المريض في أزمته ،، في حين يكون محتاج الى التفهم و الاحتواء و المساندة .. نتمنى ان تتوسع اكثر ثقافة التعامل مع المريض النفسي ،، سواءا من محيطه او من معالجيه من أطباء و اخصائيين و ان يتوقفوا عن المتاجرة بالام المرضى و البحث فعليا عن العلاجات المناسبة و الفعّالة .. كل الشكر لك اخي البدراني على هذا الطرح |
|
04-09-2016, 06:14 PM | #6 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اقتباس:
بارك الله فيك |
|
|
04-09-2016, 06:15 PM | #7 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اشكرك على المرور الجميل
بارك الله فيك |
|
05-09-2016, 01:17 AM | #8 |
عضو فعال
|
للحق يا أخي فأنا لقبوني بالمجنون سابقاً
والمشكلة أن عيب المجتمع برضو مستشفياته يعني من أجهل الناس الي شفتهم بحياتي هم الممرضين بمستشفى الأمل وبعض ملاحظات على غيرهم بمستشفيات ثانيه يحسسون المريض أنه نقص وعب وأن لا قيمه له ويتم إهانته والتلفظ عليه بأقوال ومن ناحية الزواج ربما يتم رفضه لكن أنا أؤمن دايم أن الزوجه نصيب وشيء أساسي بالدين والإسلام فإذا رفض المجتمع زواجي ككل فأنا عايش ومبسوط أصلا وأقدر بإذن الله أكفل يتيم وأشغل نفسي بطاعة الله وبالصحة فأنا ما اشوف فيني نقص كما المجتمع يوضح لي سواء بتعامل الممرضين أو حتى بعض الدكاتره في بعض المستشفيات يعطونك دواء على حسب رغبتهم وإذا رفضته يتم تربيطك أو ضربك كمجنون هايج لكن أصلا علم النفس يقسم الأمراض ويعطي أدويه يرتاح فيها المريض ويقدر يرفض بعضها وأستبداله بدواء ثاني يناسب حالته أتذكر أني تنومت مره بمستشفى الأمل وكنت خايف وقالي ممرض مصري وجه كإنه وحش " تتعاون مانسوي لك شي " وهذا الكلام رسم لي نظره سيئه عن المستشفى بأكمله وخلصت فترة التنويم ولما طلعت عطوني هالدول قرإت عنه وطلع يسبب ضعف جنسي فرميته بإذن الله أنا نويت أكون عبد لله وأعمل وأجيب فلوس وأسافر وأنبسط وأتمرن وأنام الي ما يعرف للصقر يشويه يعني خل المجتمع يجيب مستشفيات تفهم وش نعاني منه بعدين تتكلم عن موضوع قبول المريض النفسي بالزواج أم لا أصلا النبي محمد عليه الصلاة والسلام قرأت أنه قال " لا يجوز للمؤمن أن يذل نفسه " ربي يخلي لنا عالم فيراري في دبي ويعطيني موستنق موديل السنه وألعب بالمضمارات أنا وولدي اليتيم ويغنيني ويمكن بعد أتزوج من برا أولا التشخيص ثم التثقيف ثم التهدئه ثم العلاج المدرج والتوظيف المدعوم والمساعدة ثم التعاون وتيسير الأمور للمسلم عشان يقدر يوصل لحياة آمنه أما هنا بالسعودية أولا ألقاء اللوم ثم التربيط ثم اللوم ثم علاج قوي على المخ على طول ثم اللوم ثم الرمي لسوق العمل ثم اللوم ثم الرفض ثم اللوم ثم التربيط ثم الضرب ثم الأهانه ثم التعالي على المريض ثم أمره بالصلاة والعبادة ثم مقارنته بالمجتمع الغير مريض ثم لومه على عدم التطابق ثم إجباره على الأختلاط بالمجتمع والضحك معهم عشان يقولون عنه طيب ثم لازم يجيب عشر عيال عشان يصير رجال ثم الصرف عليهم. يعني يصير شايب يقول في نفسه وش صار؟ يصير كأنه ورقه تقطعت ولصقوها بلصاق وقالوا تشافت طبعا حنا محتوم علينا إذا ما صرنا مثل هالورقه المتقطعه الملصقه أنهم يقولون ما تعاونا عشان كذا ما طبنا وتوظفنا وتزوجنا وجبنا عيال :) علم النفس الأجنبي يقولك أن المريض النفسي فيه مشكلة بعقله مسكين تحتاج حلول أما علم النفس العربي يقولك المريض النفسي فعل كذا وفعل كذا ومجنون ووش علاجه؟ الجواب هو أول دواء يجي في كتابهم حق الجامعه وبالحديث عن ربط الجنون بالعيادات النفسي فأسلوب وتصميم وتقسيم المستشفى قد يكون السبب *يعني التربيط والممرضين الغاضبين وضرب المرضى *وتصميم بعض المستشفيات كقديمه مهجوره ما فيها ألوان *الدكتور يكون قديس *أسوء الموظفين يهين المريض أنا مره شفت عامل نظافه هندي يضرب مريض نفسي يمكن المشكلة مب بالعامل لكن ممكن أنه تعود من الموظفين أن المريض ما له حق ابدا *خلط بعض المرضى المصابين بحالات قريبه للجنون مع المرضى الطبيعيين مع وجود أقسام أكثر يستطيع مدير المستشفى تقسيم المرضى فيها لحسب الحاله فوق كل هذا فمن الممكن أن يجن المريض الطبيعي إذا شاف هالجهل في المسؤولين عن علاجه :) تقبل مروري وسامحني أذا قصرت بالشرح |
التعديل الأخير تم بواسطة محمد القريعان ; 05-09-2016 الساعة 01:28 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|