من أنت ........ ؟

من أنت ........ ؟

سألني من أكون ........؟
قلت له: وردة الحب الصافي ............!
هل تريد أن تعرف أكثر......؟
الواو : وردة .
الراء: رائحتها عطرة زكية.
الدال: دالة على معاني كثيرة . تعلم ألوانها الجميلة المتنوعة كثيرة وكل لون يدل على معنى .
أما التاء: تهدى للجميع ، للكبير والصغير ، للرئيس والمرؤوس ، للحبيب والمحب ، للعاشق للمتيم ، للصديق ، للمريض ، للرفيق ، للأم ، للزوجة، وللجميع.
أما الحب الصافي : فمهناه الحب كل الحب الذي لايشوبه أي غبار .
فهذه أنا ........ وردة الحب الصافي .
لك تحياتي وأشواقي أنت يا من تسل عن من أكون.....................؟

المصدر: نفساني

ياوردة الحب الصافى .. تسلم إيدين اللى سقاكى ....

اختيار جميل ؛ وتفصيل أجمل ......

شكراً لك ...........

اسامه

أستاذ أسامة
أشكرك من كل قلبي على تشجيعك الكبير وءامل أن أكون عند حسن ظنك.
وتقبل كل احترامي وتقديري.
مع أرق وأجل التحيات الصادقة .

عزيزتي نجلاء أولاً الله يعافيك ، وأنت ايضاً يعطيك العافية على العمل الدؤوب
أشكرك على المشاركة اللطيفة الرقيقة ، وتقبلي كل التقدير
مع تحياتي لك وشكراً على مرورك .

يعطيك العافيه طرح ممتع وشيق ... وفكره جدا رائعه

أشكرك وفعلا كان لي هدف من طرحها بهذا الشكل
يعني ممكن أن نستفيد من بعضنا
وشكراً لمرورك عزيزتي

لا اعرف ولكني اجزم وبكل صدق اقول انها احاسيس و كلمات تصفك وتعبر عنك رغم اننا لم نلتقي ولكن تكلم لكي نراك اليس كذلك .. تحيات النسر الابيض ..

نعم أخي ان كان هذا ما رأيته أنت وفعلا هذه الأحاسيس والمشاعر أو الكلام الذي أكتبه هو من قلبي وأشعر به فعلاً
وإن شاء الله سيكون لنا كلام مع بعض وهكذا تعرفني أكثر وأكثر
تحياتي لك

اختى الفاضله / وردة الحب الصافى ...

اسمحى لى ؛ وبعد مرور اكثر من عام ونصف على طرحك الجميل هذا

أن اضع بجانبه انطباعاً تولَّد خلال هذه الفتره الغير قصيره عن صاحبة

الإسم ...

فمما ظهر لى ؛ إضافةً الى المعانى الرقيقه التى أوردتيها أن :

ورده : زهره آدميه ؛ نبتت اوراقها الرقيقه بساحة منتدانا ؛ فعطرته باريج

عبق من أرقى المعانى وأرق العبارات ..

الحب : هو المعنى الذى تهدف له كتاباتك فى مجموعها ؛ وكأنكِ رسول محبه

يحمل بجناحيه رساله مؤداها : أحبوا بكل مايعنيه الحب تصلوا الى المعالى..

الصافى : الخالى من شوائب الأحقاد والضغائن ؛ الموجه لنفع الناس ؛ كل

الناس على اختلاف درجاتهم وتباين مشاربهم ...

وإنى إذ استميحك عذرا لإخراج هذا الموضوع من الأضابير دونما استئذان ..

فعذرى أن ماحضرنى من انطباع لدى إعادة قراءته لم يترك لى مساحة

للإستئذان ...

فعذراً

ثم شكراً ...

رااائعه ياراااائعه .!