|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
12-12-2002, 09:37 PM
|
#1 | ||||
|
عضو فعال
|
و هنالك الفجيعة؟؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
أعزائي ... هذه قصة اتمنى أن تنال تعليقاتكم و تخيلاتكم ..و أتمنى اقرأفيها نقاشكم لمعانيها .... و اليكم القصة كبر في السن كثيرا ... فأصبح لا يبالي بشيء... همه الأكبر ابن صغير ... رآه في دربه العسير..سمع صوته البائس...محمل بالحزن و النفائس... يبكي و كأنه مدين... فقال له أيها المسكين...أ تركوك و أنت نعمة السماء... أ تركوك و كلك جمال و بهاء.... أسماه يوم رآه فارس... يريده باسل حارس ... مغامر دارس.. مع الأيام...أحب طلته البهية.. و كلماته الشجية ... رباه بقلبه الكبير... حب و إحساس و تقدير...سكن جنبات قلبه الحاني ... فغدا يبكي لفراقه الدامي ... أن سيأتي يوم و يرحل عني... و يمضي بعيدا لا يذكرني... و كبر الفتى و صار يسأل إلى متى .. من أنا و من هو .. و على هذا المنوال مضى... أخوكم سعيد:rolleyes: المصدر: نفساني
|
||||
|
|
12-12-2002, 09:58 PM
|
#2 | |
|
عضو نشط
|
ليست الكلمة المكتوبة ماعنيت.. بل قصدت كل حس داعب فؤادك >> صح ؟
===== مقطوعة رائعة يا فيلسوف المنتدى . طلبت المشاركة والتخيل فأسمح لقلمي أن يتنفس الصعداء ;) ;) ========= كبر عم صالح في السن كثيرا ... فأصبح لا يبالي بشيء.حتى فواتير جواله نسى تسديدها.. همه الأكبر ابن صغير أسمه فؤاد... رآه في دربه العسير أو في الباحة أو على طريق الهدا .سمع صوته البائس عبر السي دي في سيارته الفياغرا.. محمل بالحزن و النفائس... يبكي و كأنه مدين لشركة عبد اللطيف جميل ... فقال له أيها المسكين فؤاد ... أ تركوك و أنت نعمة السماء... أ تركوك و كلك جمال و بهاء.... أسماه يوم رآه فارس.القبيلة.. يريده باسل حارس لنادي الهلال أو النصر... مغامر دارس في أحدى الكليات الأمنية مع الأيامأو مع الليالي ... أحب طلته البهية عبر شاشة قناة الجزيرة.. و كلماته الشجية في برنامج سري للغاية... رباه بقلبه الكبير... حب و إحساس و تقدير... سكن جنبات قلبه الحاني يوم أن قطع الأرسال... فغدا يبكي لفراقه الدامي ... أن سيأتي يوم و يرحل عني... و يمضي بعيدا لا يذكرني حتى برسالة جوال... و كبر الفتى فؤاد و صار يسأل إلى متى وأنا عسكري ؟.. من أنا و من هو العم صالح..؟ و على هذا المنوال مضى فؤاد ... تائها في طرقات الفجيعة .. ;) ======= مع تحياتي وسلامي فهذا هو خيالي يا رامي |
|
|
|
|
12-12-2002, 10:37 PM
|
#3 | |
|
عضو فعال
|
أشكرك على تفضلك يا أخي عبد الله ...تخيلك جميل و ينمي عن شخصية تمس الواقع بطبيعتها الخاصة... يمكن أني لا أتفهم هذه الطبيعة و لكني أعلم علم اليقين أنها دوما تكون سببا لنجاحاتك المتتالية في هذا العالم الوهاج بأسرار غامضة ... و الله المستعان...
أخوك سعيد (و لست رامي "و لكن مقبولة منك") |
|
|
|
|
13-12-2002, 12:56 PM
|
#4 | |
|
عضو فعال
|
اخي سعيد..............
كلماتك رائعة و اكثر من رائعة .......... تقبل تحياتي أخوك.......... معــــــــــــــــــــــــــارض............ |
|
|
|
|
13-12-2002, 05:29 PM
|
#5 | |
|
عضـو مُـبـدع
|
مرحبـــــــــــــــــا ....مرحبــــــــــــــا
حبيبي سعيد الرامي افكارك رائعة وكتاباتك جميلة والموضوع واقع مر اليك تخيلي... كبر في السن كثيرا ... فأصبح لا يبالي بشيء... همه الأكبر ابن صغير ... رآه في دربه العسير..سمع صوته البائس...محمل بالحزن و النفائس... يبكي و كأنه مدين... فقال له أيها المسكين...أ تركوك و أنت نعمة السماء... أ تركوك و كلك جمال و بهاء.... أسماه يوم رآه فارس... يريده باسل حارس ... مغامر دارس.. مع الأيام...أحب طلته البهية.. و كلماته الشجية ... رباه بقلبه الكبير... حب و إحساس و تقدير...سكن جنبات قلبه الحاني ... رباه تربية الشجعان .. علمه الادب والاتقان .. ذهب به الى اهل الخير والفلاح... فكبر الطفل وهو مؤمن بالله ..محب للاخيار .. يزداد بر به واحسانا ... يعطي الكبير الاحترام والصغير البسمة ... يصاحب الاخيار .. وينصح الاشرار ... حتى توفي الشيخ الكبير ... فكره العالم والناس .. وحدى عن طريق الاخيار... ووقع في طريق الاشرار... ولكن وبعد النصح والارشاد ... تذكر كلمات الشيخ الراحل... فعاد الى الطرق الصحيح... وعاش حياة الابرار قد لايصلح تعبيري الى مستوى تعبيرك لكن هذه مشاركة متواضعة فد اكون فيها ايجابيا ولكن هي نظرتي للحياة تقبل احترامي |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
