لحظـــة/ تفكيــــر ,,

الحياة أمل فمن فقد الأمل فقد الحياة .."

التأمل هو جسر من الراحة النفسية و الصفاء الذهني يعبر الفرد من خلاله لمستويات أعلى من الفهم و الإدراك لمبهمات الحياة و عظمة المولى عزوجل ..

القلوب الكبيرة ..
أكثرُ عرضة للغربة !
لأن تفاصيلها كثيرة ..
طُرقها مُتشّعبة ، و خرائطها مُعقّدة !
تمامًا كالمدن الكبيرة ..

هناك أشياء جميلة لاتُرى بالعين المجردة
يراها فقط
من يبحث عن الجمال
في زحمة البشر

إلـهي ....
اجعل احزاننا تتساقط من قلوبنا
كـ تساقط هذا الماء ...
وإجعل افراحنا تحلق عالياً
كــ هذا المحلق ..
لايعجزك شيء .. ولاينقص من ملكك شيء....
سبحانك ..

في أعماقنا رعد وبرق وعواصف وأمطار لا تشير إليها الأرصاد الجوية أبداً.

* محمد الماغوط

إهتمامنا شديد جداً بمسمّياتنا في الدنيا °◌
[ بروفيسور ،
دكتور ،
مهندس ،
معلم ] ..
لكن .. !
ماذا أعددنا لمسمّياتنا في الأخرة .؟!
[ الصائمون ،
القائمون ،
القانتون
المتصدقون
الراكعون ،
الذاكرون ] ..
◄فعلا سؤال يستحق التأمل►


آكثروا من التفكير في قوله تعالى:
( ياليتني قدمتُ لِحيَاتي )
لتَعلموا ،/أن الحياة الحقيقية *
ليسَت الآن¨¨¨

اللهم أبعد عني تغيّر القلوب من غير حجه والعداوه بعد المحبه والخيبه في من أحسنت الظن بهم
آمين

اللهم آآآمين ..

الـلـهـم إنـي أشـكـو

إلـيـك مـا لا يـخـفـى عـلـيـك؛

وأسـألـك مـا لا يـعـسـر عـلـيـك؛بـيـد مـمـتــدة بـالـضـراعــة إلـيـك؛

وقــلــب يــؤمـن بــك ويـتـوكــل عـلـيــك؛وبــذل ظــاهــر بـيـن يــديــك؛)

أكـفـنـي مــا أهـمـنـي مـن أمـور الـدنـيــا والأخــره..وثـبـتـنـي الـلـهـم على

مـايرضيك
...
وقـربـنـي مـمـن يــوالـيــك..واجـعـل غــايــة حـبـي و بـغـضـي فـيـك

و لا تـقـربـنـي مـمـن يـعـاديــك..

أدم عــلــي نـعـمـتــك وبـــرك

و لا تـنـيـسـنــي ذكــرك..وألـهـمــنــي فـي كـل حــال شـكــرك

وعـرفـنـي قـدر الـنـعـم بـدوامــهــا..وقــدر الـعـافــيــة بـإسـتـمـرارهـــا}

اللهم امين

دعواتك التي تُرسلها للسماء ستعود يومًا بإذن الله لتُمطر عليكَ خيرٌ ورخاء ..فَ أدع بكل ما تشاء ، ادع فربكَ كريمٌ جواد ,,,

كم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير

سيد قطب

لـــو كـــنت قـــاضيا ورفــع إلــيّ شــاب تـــجرأ عــلى امـــرأة فـــمسها أو احــتك بـــها أو طـــاردها و تـــحقق عــندي أن الــمرأة كـــانت ســـافرة مـــدهونة مـــصقولة مـــتعطرة مـــتبرجة ؛ لـــعاقبتُ هـــذه الـــمرأة عُـــقوبتين : إحــداهما بـــأنها اعْـــتدت عـــلى عـــفة الــشاب والـــثانية بـــأنها خـــرقاء كـــشفت اللـــحم للهِّــــر


لــ الـــرافعى رحـــمه الله