كيف حالك ايها المكتئب..شاركنا ولو بكلمة..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الظبي

مستكفه انا بزورج جده، محتاجه اضحك، ولله لو تدرين كيف كنت وكيف صرت، سبحان مغير الأحوال !

مافي شي يبقى على حاله حبيبتي سواء باكتئاب او بدونه هي الحياة كدا
و حياك الله تشرفينا يا بنت الظبي لا تحمسيني .

اتمنى اسير اعتمر

مستكفه ..... ربي كريم وان شاء لله فتره وتعدي

ومين سمعك يابنت الظبي بس مافي أحد يرافقني الكل مشغول الله المستعان
بس انا أحيانا أوصل الفجر بالشروق وأحس بالراحه وكأني سويت عمره

ربي يبلغنا عمره يا سهيله

نحن الحمدلله في كل فريج مسيد وكل مسيد فيه

مصلى للنساء ، يعني لو الواحد برع وأذن ممكن يمر يصلي ...

اليوم قلت اسير البحر واذن الظهر وصليت في المسيد

اللهم لك الحمد والشكر

يارب اشرح لي صدري ويسر لي أمري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستكفّة

انا خرجت مرتين ورجعت البيت من جد الخروج احسه احيانا يخفف علي
وحشتيني .

وأنتي كمان إنشاء الله اليوم أنتي وبنت الظبي تقراو قرآن قبل النوم وتتغلبوا على الشيطان
على فكره انا مداومه على القراءه فيريت تسوا زيي

أكيد الخروج يغير الجو أنا لماأطلع للممشى حقي ( الحوش يعني )وتمشى فيه أحس بتغيير كبير
وحطالي في غرفه شوية آلات رياضه وكذا إذا ما خرجت بغير عليهم الجو هههه
وبحب كمان أعمل كيكات مختلفه مع بنتي وأحيانا هي بتعمل طباخه أنا أقلها وهي تطبخ
هي تحب برامج الطبخ وبتقلد كل لي تشوفو وكأنها بتقدم برنامج على التلفزيون هههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الظبي

ربي يبلغنا عمره يا سهيله

نحن الحمدلله في كل فريج مسيد وكل مسيد فيه

مصلى للنساء ، يعني لو الواحد برع وأذن ممكن يمر يصلي ...

اليوم قلت اسير البحر واذن الظهر وصليت في المسيد

اللهم لك الحمد والشكر

يارب اشرح لي صدري ويسر لي أمري

اللهم آميـــن ... الله ييسر لك كل الصعب

خلود بنت الظبي وسعوا صدوركم ههههه
هذه فتاه كلما رجعت إلى بيتها وجدت شابا متوقفاً بسيارته امام الباب.. ثم اعتادت ان تراه هناك كل يوم.. وللحقيقة..
كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر اليها بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت.

ورغم انها تضايقت من وجوده هناك في البداية.. الا انها كانت سعيدة وتشعر انه يترقب حضورها للمنزل ليسترق النظر اليها.
كان قلبها يخفق بشدة كلما وجدت سيارته امام منزلها.. وهو بداخلها هناك. كان حلمها ان تتزوج قبل ان يمضي بها قطار العمر.
صحيح ان سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لها ان كان على خلق كما تراه يغض نظره عنها.

استمرت الأيام
... وايقنت انه الحب
ولكن لماذا لا يتقدم الى ابيها.؟
اتراه يخشى اباها ان يرفضه لفارق المستوى المادي بينهما والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلها الذي كان فاخراً.
لم تكن لتهتم. طالما انه يحبها ذلك الحب الذي يجعله ينتظرها بالساعات امام المنزل بل ويبقى بعد دخولها
اليه بالساعات ايضاً املاً بخروجها منه، او لعله يسترق النظر الى نافذتها املاً بأن يحظى برؤيتها من بعيد.

لم تعد تستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر وهو على هذا الحال. وهي تنتظر ان يتحرك
.. .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. يتحدث اليها.. يطرق بابها ليطلب يدها من ابيها..

ذات يوم تجرأت وجمعت قواها. اقتربت منه. كان قلبها يخفق بشدة. لأول مرة تراه عن قرب..
لم يكن وسيماً ولكن لايهم. اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته.. ارتبك قليلاً..
سألته: عفواً, لماذا أراك دائما بجانب باب منزلنا ؟
فقال : لأن "الوايرلس" عندكم من غير باسوورد _

ياسهيله خليه يمر صوبنا بس :)

قبل المرض يوم نحس بضيقه ونطلع نغير جو ننبسط

لكن الحين اشعر بكتمه في البيت ويوم اطلع نفس الشي وأبغي ارجع بسرعه البيت

احترت في نفسي

يالله ريحني

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيله

خلود بنت الظبي وسعوا صدوركم ههههه
هذه فتاه كلما رجعت إلى بيتها وجدت شابا متوقفاً بسيارته امام الباب.. ثم اعتادت ان تراه هناك كل يوم.. وللحقيقة..
كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر اليها بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت.

ورغم انها تضايقت من وجوده هناك في البداية.. الا انها كانت سعيدة وتشعر انه يترقب حضورها للمنزل ليسترق النظر اليها.
كان قلبها يخفق بشدة كلما وجدت سيارته امام منزلها.. وهو بداخلها هناك. كان حلمها ان تتزوج قبل ان يمضي بها قطار العمر.
صحيح ان سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لها ان كان على خلق كما تراه يغض نظره عنها.

استمرت الأيام
... وايقنت انه الحب
ولكن لماذا لا يتقدم الى ابيها.؟
اتراه يخشى اباها ان يرفضه لفارق المستوى المادي بينهما والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلها الذي كان فاخراً.
لم تكن لتهتم. طالما انه يحبها ذلك الحب الذي يجعله ينتظرها بالساعات امام المنزل بل ويبقى بعد دخولها
اليه بالساعات ايضاً املاً بخروجها منه، او لعله يسترق النظر الى نافذتها املاً بأن يحظى برؤيتها من بعيد.

لم تعد تستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر وهو على هذا الحال. وهي تنتظر ان يتحرك
.. .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. يتحدث اليها.. يطرق بابها ليطلب يدها من ابيها..

ذات يوم تجرأت وجمعت قواها. اقتربت منه. كان قلبها يخفق بشدة. لأول مرة تراه عن قرب..
لم يكن وسيماً ولكن لايهم. اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته.. ارتبك قليلاً..
سألته: عفواً, لماذا أراك دائما بجانب باب منزلنا ؟
فقال : لأن "الوايرلس" عندكم من غير باسوورد _

هههههههه مضحك جدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الظبي

ياسهيله خليه يمر صوبنا بس :)

قبل المرض يوم نحس بضيقه ونطلع نغير جو ننبسط

لكن الحين اشعر بكتمه في البيت ويوم اطلع نفس الشي وأبغي ارجع بسرعه البيت

احترت في نفسي

يالله ريحني

والله ياقلبي في السنه الاخيره كنت مثلك كرهت الخروج من البيت
ولكن الحمد لله الحين عادي أروح واجي وبكره رايحين المزرعه
الله يديمها علينا نعمه ويحفظها من الزوال وعقبالكم كلكم تتهنوا بحايتكم يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيله

خلود بنت الظبي وسعوا صدوركم ههههه
هذه فتاه كلما رجعت إلى بيتها وجدت شابا متوقفاً بسيارته امام الباب.. ثم اعتادت ان تراه هناك كل يوم.. وللحقيقة..
كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر اليها بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت.

ورغم انها تضايقت من وجوده هناك في البداية.. الا انها كانت سعيدة وتشعر انه يترقب حضورها للمنزل ليسترق النظر اليها.
كان قلبها يخفق بشدة كلما وجدت سيارته امام منزلها.. وهو بداخلها هناك. كان حلمها ان تتزوج قبل ان يمضي بها قطار العمر.
صحيح ان سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لها ان كان على خلق كما تراه يغض نظره عنها.

استمرت الأيام
... وايقنت انه الحب
ولكن لماذا لا يتقدم الى ابيها.؟
اتراه يخشى اباها ان يرفضه لفارق المستوى المادي بينهما والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلها الذي كان فاخراً.
لم تكن لتهتم. طالما انه يحبها ذلك الحب الذي يجعله ينتظرها بالساعات امام المنزل بل ويبقى بعد دخولها
اليه بالساعات ايضاً املاً بخروجها منه، او لعله يسترق النظر الى نافذتها املاً بأن يحظى برؤيتها من بعيد.

لم تعد تستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر وهو على هذا الحال. وهي تنتظر ان يتحرك
.. .. يفعل شيئاً.. اي شئ.. يتحدث اليها.. يطرق بابها ليطلب يدها من ابيها..

ذات يوم تجرأت وجمعت قواها. اقتربت منه. كان قلبها يخفق بشدة. لأول مرة تراه عن قرب..
لم يكن وسيماً ولكن لايهم. اقتربت منه وهو جالس داخل سيارته كعادته.. ارتبك قليلاً..
سألته: عفواً, لماذا أراك دائما بجانب باب منزلنا ؟
فقال : لأن "الوايرلس" عندكم من غير باسوورد _

كان ودي اعرف وش سوت فيه يوم رد هالرد هههههههههههههه
الله يقطع شيطانك
قسم بالله احباط مسكينة عاشت الدور ههههههههه
تجنن القصة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولافي

هههههههه مضحك جدا

عساها دوم يا رب .
الله يسعدك و يسعد هالعسل اللي خلتك تضحك
الله لا يحرمني منكم

سهيله ماشفتي كم تراودني فكرة الانتحار اعوذ بلله ....

الاكتئاب غطى حياتي ، بس لازم انتصر عليه ....

الحمدلله على كل حال

أمس كان تجمع الاهل وبغيت اصرخ من الهم وأقول انتوا تشوفون الحياه حلوه لكن انا لا

حسيت لحظتها بخرب عليهم اللمه، اتعوذت من الشيطان وعشت في توتر، وقمت اشرب ماء مقروء عليه سورة البقرة

وطاف اليوم بسلام ولله الحمد، مادري انا اكبر الموضوع والا كيف ?

اللهم ارحمني برحمتك وأعفو عني واغفر لي واشرح لي صدري ويسر لي أمري ...



الصدقه والدعاء يرفعون البلاء ، واليوم الجمعه فلندعي لانفسنا

أمس خرجت مع امي رحنا هايبر نقضي حاجات ناقصة كنت ادفع نفسي دف
اطل في الحاجات مالي رغبة امد يدي اخذ منه شي كنت ادور على اي مكان مافيه ناس عشان ابكي شوي اتنفس
بس يادوب ابكي يادوب امي تناديني او تدق جوال تقول لي فينك
المهم كتمت خنقتني الين ركبنا السيارة فجعت امي لقيت نفسي انفجرت جالسة ابكي بصوت عالي قلت لها يا أمي
رجع لي الاكتئاب ثاني و الخفقان اللي مسبب لي الضيقة كل ما سمعت صوت عالي قلت لها يا أمي ترى بالقوة
ماشية بين الناس و الزحام احاول اكون اقوى بس صدقيني ما ماني متحملة قالت لابد ترجعي لطبيبتك راح احجز لك عندها
كل اللي ينكد علي اني اخلي امي شايلة همي و بدل ما اعينها على الدنيا و انسيها همومها اكون همها الله المستعان
بس حاولت اني اطلعها من هالجو قبل تنام ربي قدرني عشان نيتي اني اضحك و اضحكها واطمئن عليها انها نامت على الاقل مبتسمة و مطمنة علي

الله يعينچ يا مستكفه

حاسه بشعورچ ربي يعينچ

هذا اللي يحصل معايه

تعمدت أمس أكون برع البيت عشان اشغل نفسي بعيدا عن المرض، فقلت لكم اذن الظهر فصليت في المسجد

وتميت أبكي ، خفت لحد يدخل المسجد وأنا بهالحاله

الله كريم اختي مستكفه ، الله يفرج همچ وهمي وجميعا ان شاء الله