|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
01-12-2002, 06:04 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
اهلا اريج
الدموع المحرقة لا نستطيع عدها ولا اول ولا آخر مرة متى ,, الحزن جزء لايتجزء من الانسان ,, ~~ أن الله يبتلي ليهذب ولا يبتلي ليعذب ~~ ~~ وإن الله اذا احب عبدا ابتلاة ~~ الحزن يعتصرنا ولاكن لكي يقوينا على هذهالحياة ,, الدنيا سجن المؤمن ,, وجنة الكافر ,, بهذا الحزن نناجي الاله ,, وبهذا الهم ترفع الدرجات ,, وتحط السيئآت ,, وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم ,, اوآسيك وأواسي نفسي بذالك ,, صدقيني لست وحدك من يعاني ,, |
|
01-12-2002, 11:00 PM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
غريبة قصة الدمعة وهي تغسل جفــــــــــــــــون العين
تريح جفن بالكيها وهي في قمة احزانة والله ماأذكر..........زوآخرمره..............؟؟؟!!!!! ماأظن لها نهاية........ إلا الجنة...........الله يعوض |
|
08-12-2002, 03:38 AM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
تبدأ الدمعة يقال عند..ما يولد الانسان يبدأ الصراع معه مع الشيطان عندمايصرخ....
ويقول خرجت من سعة لضيق الدنيا سبحان الله... ولدتك امك يابن ادم باكيا والناس حولك فرحون..وغدا يبكون..لا اذكر الشعر جيدااا.. على الطاير... |
|
08-12-2002, 03:43 AM | #6 |
عضو نشط
|
ماعنيته هو تلك الدمعه التي لاتزال تشعر باثارها حُـــفرت على خديك
تلك الدمعه التي تباغتك في أسعد الاوقات لتذكرك بانك انسان كتب عليه الشقا:( ماقصدته هو تلك الدمعه المختلفه عن كل الدموع التي ذرفتها في حياتك |
|
08-12-2002, 04:55 AM | #7 |
عضـو مُـبـدع
|
Bdadh بثوبها الجديد
مساء الخير يا سيدتي الكريمة../أريــــــــــــــــــــــــج
الدمعة الأولى والتي لا تزال منسابة كنهر جاري لم يجف ولن يجف هذه حكايتها منذ البداية.. بدأت تلمع في عيناي منذ أحد عشر عام حين علمت بإصابة عمي الحبيب والمربي الفاضل بسرطان الدم (اللوكيميا)... وقاومت تلك الدمعة سنين طويلة بلغت التسع.. وكنت في كل مرة أتلقفها بأناملي قبل أن تصل إلى خدي.. كنت أقاومها لأنني لا أريد له أن ينهزم أمام المرض.. كنت أكبح جماح عيناي حتى لا يشعر بضعفي فيضعف.. وسقطت تلك الدمعة حارة وهو في الرمق الأخير من الحياة.. حين نادني بصوته المتعب وقال لي .....تعالي إلي جانبي.. ثم قال لي أسندي ظهري... ثم قال أتعلمين أنك أجمل امرأة، وأن رائحة طفولتك وعبير حنانك ودفئ صدرك هما أخر ما تمنيت أن ارى وأن تحتويني قبل ظلمة صقيع القبر ووحدانية الموت وتنهد بصوته الرقيق...؟؟ ..حينها سقطت دمعتي الأولى ولم تنتهي.. لقد كانت كسكين زرعه في صدري... كانت كالشرارة التي أحرقت ما بقي مني.. وهاهي ذي منذ عامين لا تزال منسكبة... حين أرى طفل، حين أرى مسكين، حين أرى حزين، حين أظلم أحد، حين اتألم، حين أغضب، حين أفرح، حين يهل هلال العيد وتشرق شمسه وأنا على سريري بجانب الهاتف أنتظر منه كلمة واحدة لا أكثر ولا أقل ولكنها لا تأتي.. دمعة بدادة المستبدة الأولى التي لن تجف.... :1: :1: :1: |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|