|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الرهاب هل تعاني من الرهاب ...؟ لست وحدك في ذلك!... |
|
أدوات الموضوع |
22-03-2011, 04:42 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
شي غريب كيف تعملون وانتم مصابون بالرهاب
مستغرب اشد الاستغراب بمعنى كيف شخص مصاب بالرهاب ويذهب الى العمل او الى الجامعه
ويعيش حياته طبيعي يبدو انكم تكذبون اسمحولي بمعنى انكم لستوا مصابون بارهاب فانا اعرف الي يصاب باكتئاب ورهاب يكون منطوي منعزل لايذهب للعمل يكون دوم متضايق وحزين ويكون عصبي على اتفه الامور ولايجد لذه للحياه انا بسبب الاكتئاب والرهاب لم استطع اكمال الدراسه من 9 سنين ولم اقدر اعمل في وظيفه ولا احظر الى العزائم والاعراس ولااجتمع باي شخص تخيلوا العذاب سنوات من عمري راحت بدون فائده اقسم بالله كل يوم يمر نفس الي قبله مافي اي جديد لاني احس اني اقل من الناس ولااعرف التعامل معهم ودايم احقر نفسي واستسصغرها فارجوكم دلوني على الحل اريد ان اعمل واعيش مثل باقي الناس مومشكله الاكتئاب والرهاب بس اهم شي اعمل عشان يكون لي دخل مادي المصدر: نفساني
|
|||
|
22-03-2011, 10:05 AM | #2 |
عضو نشط
|
نعم يا اخي ليش مستغرب مريض الرهاب يستطيع ان يعمل
انا عندك قبل ان يشفيني الله عز وجل من الرهاب تخيل وش كانت وظيفتي والله ماراح تصدق !!!!!!!!!! وظيفتي كانت مسؤول سوبر ماركت كبير كبير فيها حوالي 25 عامل + المندوبين + الرواتب والحسابات كلها شغلتي وانا مصاب بالرهاب انا راح اقلك اش الموضوع وليش الي مصاب بالرهاب يعمل طبيعي واجابتي على هذا السؤال راح تكون اكبر دليل ان الرهاب يمكن هزيمته بسهولة السبب يا عزيزي التعود على المكان وعلى الاجواء وعلى الناس الي تعمل معهم كل يوم تشوفهم كل يوم تتعامل معهم يعني في البداية يكون احراج لكن بعدين تتعود باختصار تتعود على جو العمل تتعود على الناس يصير كانك في بيتك ما تشعر انك في عمل لكن بمجرد انك تطلع من عملك وتطلع للشارع ترجع لك الاعراض لان العمل يصير جوه زي البيت بالضبط انا اكلمك عن نفسي قبل الشفاء التام ولله الحمد يعني انت لو دخلت عمل بتتعود على جو العمل ويصير الموضوع عندك عادي يعني بالعربي الرهاب علاجه بتكرار التعرض للمواقف المحرجة تخاف تصلي امام اجبر نفسك وصلي يوم يومين 3 بيصير عادي تخاف من الزحمة ادخل في الزحمة كم يوم وراى بعض وهكذا المواجهة هي الحل للرهاب ان لم يكن بسبب عين او مس |
|
22-03-2011, 02:16 PM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
مرض الرهاب الاجتماعي لة اشكال والوان.
انا مريض بالرهاب اكثر من 13 سنة .تركت دراسة الثانوي بسبب مادة المطالعة والقران والتعبير.وانا حالياً اعمل سكرتير مدير في شركة عملاقة بالرياض .اطبع خطابات انسق اعمال واجتماعات المدير.واذكر لما اشتغلت او يوم كانت عندي ربكة متوسطة واذكر اللي معي بالمكتب ضحك علي وقال لي لازم تخاوف من اول مرة كلنا جربنا هذا الشئ وبعد ذلك تتعود.انا لي مكتب بالشركة ومعي شخص لانخالط الناس في المكتب لوحدنا نكتب خطابات ونرفع اوراق ومعاملات .ولااحد يدخل عندنا ولكن انا خوفي هو القراءة فقط والذهاب الى الحفلات . |
|
14-04-2011, 07:24 PM | #8 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اتمنى تدخل هذا الرابط وتقراه عدل طبق مافيه وراح تشوف نفسك باذن الله قادر علي هزيمة الرهاب
http://www.nafsany.cc/vb/showthread....568#post581568 |
|
14-04-2011, 07:29 PM | #9 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
( بل أستطيع !!...)
للدكتور ناصر العمر .. يقول ابن القيم- رحمه الله- : لو أن رجلاً وقف أمام جبل وعزم على إزالته ؛ لأزاله . لقد توصلت - بعد سنوات من الدراسة والبحث والتأمل- إلى : أنه لا مستحيل في الحياة ؛ سوى أمرين فقط !!. الأول : ما كانت استحالته كونية ( فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) (البقرة: من الآية258) الثاني : ما كانت استحالته شرعية ؛ مما هو قطعي الدلالة ، والثبوت ، فلا يمكن أن تجعل صلاة المغرب ركعتين ، ولا أن يؤخر شهر الحج عن موعده ( الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَات) (البقرة: من الآية197) ، ولا أن يباح زواج الرجل من امرأة أبيه ( إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً )(النساء: من الآية22) وما عدا هذين الأمرين وما يندرج تحتهما من فروع ؛ فليس بمستحيل . قد تكون هناك استحالة نسبية لا كلية ، وهو ما يدخل تحت قاعدة عدم الاستطاعة فقد يعجز فرد عن أمرٍ ؛ ولكن يستطيعه آخرون، وقد لا يتحقق هدف في زمن ؛ ولكن يمكن تحقيقه في زمن آخر ، وقد لا يتأتى إقامة مشروع في مكان ، ويسهل في مكان ثان ، وهكذا . إن الخطورة: تحويل الاستحالة الفردية ، والجزئية ، والنسبية ؛ إلى استحالة كلية شاملة عامة .. إن عدم الاستطاعة هو تعبير عن قدرة الفرد ذاته ، أما الاستحالة ؛ فهو وصف للأمر المراد تحقيقه ، وقد حدث خلط كبير بينهما عند كثير من الناس ، فأطلقوا الأول على الثاني . إن من الخطأ أن نحول عجزنا الفردي إلى استحالة عامة ؛ تكون سبباً في تثبيط الآخرين ، ووأد قدراتهم ، وإمكاناتهم في مهدها . إن أول عوامل النجاح ، وتحقيق الأهداف الكبرى هو: التخلص من وهم ( لا أستطيع – مستحيل ) ، وهو بعبارة أخرى: التخلص من العجز الذهني ، وقصور العقل الباطن، ووهن القوى العقلية . إن الأخذ بالأسباب الشرعية ، والمادية يجعل ما هو بعيد المنال حقيقة واقعة . إن كثيراً مـن الـذين يكررون عبـارة : لا أستطيـع ، لا يشخصون حقيقة واقعـة ،يعذرون بها شرعاً وإنما هو انعكاس لهزيمـة داخلية للتخلص من المسئولية . إن من الخطوات العملية لتحقيق الأهداف الكبرى هو: الإيمان بالله ، وبما وهبك من إمكانات هائلة تستحق الشكر. ومن شكرها : استثمارها ؛ لتحقيق تلك الأهداف التي خلقت من أجله . أي عذر لإنسان ؛ وهبه الله جميع القوى التي تؤهله للزواج ، ثم هو يعرض عن ذلك دون مبرر شرعي .. إن هذا من كفر النعمة لا من شكرها ، وهو تعطيل لضرورة من الضرورات الخمس التي أجمعت جميع الديانات السماوية على وجوب المحافظة عليها ، وهو النسل . وحري ، بمن فعل ذلك أن تسلب منه هذه النعمة الكبرى ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) (إبراهيم:7) . وقل مثل ذلك : في كل نعمة ، وموهبة وهبها الله الإنسان . إنني لست بصدد بيان عوامل النجاح ، ومرتكزات القيادة ، والريادة ؛ ولكنني أحاول أن أزيل هذا الوهم الذي سيطر على عقول كثير من رجال الأمة، وشبابها؛ فأوصلنا إلى الحالة التي سرّت العدو ، وأحزنت الصديق . إن الأمة تمر بحالة تاريخية ذهبية من العودة إلى الله ، وتلمس طريق النجاة ، والنجاح ، والسعادة ، والرقي . وإذا لم تستثمر تلك الإمكانات ، والطاقات الهائلة ، والأمة في حال إقبالها ؛ فإنه سيكون الأمر أشد وأعسر في حال فتورها . إن من الأخطاء التي تحول بين الكثيرين ، وبين تحقيق أعظم الأهداف ، وأعلاها ثمناً تصور أنه لا يحقق ذلك إلا الأذكياء . إن الدراسات أثبتت أن عدداً من عظماء التاريخ كانوا أناساً عاديين ، بل إن بعضهم قد يكون فشل في كثير من المجالات كالدراسة مثلاً . لا شك أن الأغبياء لا يصنعون التاريخ ؛ ولكن الذكاء أمر نسبي يختلف فيه الناس ويتفاوتون ، وحكم الناس غالباً على الذكاء الظاهر ، بينما هناك قدرات خفية خارقة لا يراها الناس ؛بل قد لا يدركها صاحبها إلا صدفة ، أو عندما يصر على تحقيق هدف ما ؛ فسرعان ما تتفجر تلك المواهب مخلفة وراءها أعظم الانتصارات ، والأمجاد . إن كل الناس يعيشون أحلام اليقظة ، ولكن الفرق بين العظماء وغيرهم : أن أولئك العظماء لديهم القدرة ، وقوة الإرادة والتصميم على تحويل تلك الأحلام إلى واقع ملموس ، وحقيقة قائمة ، وإبراز ما في العقل الباطن إلى شيء يراه الناس ، ويتفيئون في ظلاله . إن من أهم معوقات صناعة الحياة : الخوف من الفشل ، وهذا بلاء يجب التخلص منه، حيث إن الفشل أمر طبيعي في حياة الأمم ، والقادة ، فهل رأيت دولة خاضت حروبها دون أي هزيمة تذكر ؟! وهل رأيت قائداً لم يهزم في معركة قط ؟! والشذوذ يؤكد القاعدة ، ويؤصلها ، ولا ينقضها. إن من أعظم قادة الجيوش في تاريخ أمتنا – خالد بن الوليد – سيف الله المسلول ، وقد خاض معارك هزم فيها في الجاهلية ، والإسلام ، ولم يمنعه ذلك من المضي قدماً في تحقيق أعظم الانتصارات ، وأروعها .. ومن أعظم المخترعين في التاريخ الحديث ؛ مخترع الكهرباء ( أديسون ) وقد فشل في قرابة ألف محاولة ؛ حتى توصل إلى اختراعه العظيم ، الذي أكتب لكم هذه الكلمات في ضوء اختراعه الخالد .. وقد ذكر أحد الكتاب الغربيين ؛ أنه لا يمكن أن يحقق المرء نجاحاً باهراً حتى يتخطى عقبات كبرى في حياته . إن الذين يخافون من الفشل النسبي ، قد وقعوا في الفشل الكلي الذريع ( أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا ) (التوبة: من الآية49) (ومن يتهيب صعود الجبال *** يعش أبد الدهر بين الحفر) إن البيئة شديدة التأثير على أفرادها ؛ حيث تصوغهم ولا يصوغونها ( إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى )( وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ)(الزخرف: من الآية23 ) ، ولذلك فهي من أهم الركائز في التقدم ، أو التخلف ، والرجال الذين ملكوا ناصية القيادة والريادة ؛لم يستسلموا للبيئة الفاسدة ولم تمنعهم من نقل تلك البيئة إلى مجتمع يتسم بالمجد والرقي والتقدم ؛ ولذلك أصبح المجدد مجدداً ؛ لأنه جدد لأمته ما اندرس من دينها وتاريخها وقد ختمت النبوة بنبينا محمد -صلى الله عليه وسلم - فلم يبق إلا المجددون والمصلحون ؛ يخرجونها من الظلمات إلى النور فحري بك أن تكون أحد هؤلاء . وأختم هذه المقالة بإشارات تفتح لك مغاليق الطريق : 1- ذلك الكم الهائل من عمرك والذي يعد بعشرات السنين ، قد تحقق من أنفاس متعاقبة وثوان متلاحقة ، وآلاف الكيلو مترات التي قطعتها في حياتك ؛ ليست إلا خطوات تراكمت فأصبحت شيئاً مذكوراً. وكذلك الأهداف الكبرى ؛ تتحقق رويداً رويدا ، وخطوة خطوة ، فعشرات المجلدات التي يكتبها عالم من العلماء ، ليست إلا مجموعة من الحروف ضم بعضها إلى بعض ، حرفاً حرفاً ؛ فأصبحت تراثاً خالداً على مر الدهور والأجيال . 2- علو الهدف يحقق العجائب ، فمن كافح ليكون ترتيبه الأول ؛ يحزن إذا كان الثاني ومن كان همه دخول الدور الثاني ؛ يفرح إذا لم يرسب إلا في نصف المقررات والمواد . وإذا كانت النفوس كـباراً *** تعبت في مرادها الأجسام مـن يهـن يسهــــــل عليه *** ما لجــــرح بميت إيـلام 3- الإبداع لا يستجلب بالقوة , وتوتر الأعصاب ؛ وإنما بالهدوء , والسكينة وقوة الإيمان , والثقة بما وهبك الله من إمكانات ، مع الصبر والتصميم , وقوة الإرادة والعزيمة ؛ ولذلك فأكثر الطلاب تفوقاً ؛ أكثرهم هدوءاً , وأقلهم اضطراباً عند الامتحان . وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- أشجع الناس ، وأربطهم جأشاً ، وأثبتهم جناناً ، وأقواهم بأساً ؛ يتقون به عند الفزع لا يعرف الخوف إلى قلبه سبيلاً . 4- التفكير السليم المنطقي يقود إلى النجاح ، والتخطيط العلمي العملي طريق لا يضل سالكه . وفشل كثير من المشروعات منشؤه الخطأ في طريقة التفكير ، والمقدمات الخاطئة تقود إلى نتائج خاطئة . 5- الواقعية لا تتعارض مع تحقيق أعظم الانتصارات , والريادة في صناعة الحياة ؛ بل هي ركن أساس من أركانها ، وركيزة يبنى عليها ما بعده ، وعاصم من الفشل والإخفاق بإذن الله . 6- كثير من المشكلات الأسرية , والشخصية , والاجتماعية ؛ منشؤها توهم صعوبة حلها , أو استحالته . بينما قد يكون الحل قاب قوسين أو أدنى ؛ ولكن الأمر يحتاج إلى عزيمة وتفكير ، يبدأ من تحديد المشكلة ثم تفكيكها إلى أجزاء ، ومن ثم المباشرة في علاج كل جزء بما يناسبه . 7- (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين ُ) (الفاتحة:5) جماع الأمر ، ومدار العمل ، والقاعدة الصلبة التي بدونها تكون الحياة هباء منثوراً . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|